نشرت قبل يومين مقالة مفصلة أوضحت فيها رأيي في الائتلاف الوطني الجديد الوليد، ثم نشرت أمس تعليقاً موجزاً علقت فيه على العاصفة التي أثارها بيان كتائب حلب، ومع ذلك ما تزال الرسائل تصلني بالعشرات، تطلب الرأي الصريح في ذلك البيان وفي أمثاله من المواقف والبيانات. سوف أختصر رأيي في نقطتين: (1) من حق الائتلاف على … تابع قراءة لا للهدم، نعم للفهم
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه